البواسير اسبابها اعراضها والعلاج - مدار المتخصص للمعلومات

Play Online for Free!

البواسير اسبابها اعراضها والعلاج

البواسير اسبابها  اعراضها والعلاج


البواسير هي حالة طبية تتمثل في تورم الأوردة في منطقة الشرج والمستقيم، ويمكن أن تحدث بسبب الضغط المفرط على هذه الأوردة، كما يمكن أن تنجم عن التهابات أو اضطرابات في الحركة الأمعائية، وغالباً ما تزداد خطورة البواسير مع تقدم العمر وتصاعد الضغط على المنطقة.

تشمل الأعراض الشائعة للبواسير الحكة والألم والنزيف خلال الإخراج والتورم والتهيج، كما يمكن للشخص المصاب بالبواسير أن يشعر بالإحراج والتوتر النفسي، وتتوافر العديد من الخيارات العلاجية للبواسير، بما في ذلك العلاجات المنزلية والأدوية الموضعية والجراحة، وينبغي للأشخاص الذين يعانون من أعراض البواسير الحادة أن يتواصلوا مع الطبيب لتحديد الخيارات العلاجية الأنسب لحالتهم.
البواسير اسبابها  اعراضها والعلاج

اعراض البواسير

تشمل الأعراض الشائعة للبواسير:

1- الحكة والألم في منطقة الشرج والمستقيم.
2- نزيف خلال الإخراج، وهو غالباً ما يكون على شكل قطرات دم على الورق الصحي أو على البراز.
3- تورم وتهيج في المنطقة المحيطة بالشرج.
4- الإحساس بالحرقة والألم أثناء الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة.
5- صعوبة في الإخراج البراز، وخاصة في حالة الإمساك المزمن.
6- تحسن الأعراض عند الاستلقاء على البطن أو الجلوس على وسادة هوائية.
7- يمكن للبواسير الداخلية أن تسبب شعوراً بعدم الراحة والضغط في المستقيم.

تختلف حدة الأعراض ونوعها من شخص لآخر، ويمكن أن تكون الأعراض الخفيفة والمؤقتة في بعض الحالات، أما في حالات أخرى فإن الأعراض يمكن أن تكون شديدة وتؤثر على نوعية الحياة اليومية، وينبغي للأشخاص الذين يعانون من أعراض البواسير الحادة أن يتواصلوا مع الطبيب لتحديد الخيارات العلاجية الأنسب لحالتهم.

تعريف البواسير

البواسير هي حالة طبية شائعة تتمثل في تضخم الأوردة في منطقة الشرج والمستقيم، وتحدث نتيجة للضغط المفرط على هذه الأوردة، سواء بسبب الإمساك المزمن أو الحمل أو الجلوس لفترات طويلة على المرحاض، كما يمكن أن تنتج عن التهابات أو اضطرابات في الحركة الأمعائية. 
تنقسم البواسير إلى نوعين: 
1- البواسير الداخلية: والتي تحدث في المستقيم ولا تظهر عادةً على السطح الخارجي للجلد، ويمكن أن تسبب نزيفاً خفيفاً خلال الإخراج.
2- البواسير الخارجية: والتي تحدث على السطح الخارجي للجلد حول فتحة الشرج وتتميز بالتورم والألم والحكة.

ينبغي للأشخاص الذين يعانون من أعراض البواسير الحادة أو المستمرة أن يتواصلوا مع الطبيب للحصول على التشخيص الدقيق والعلاج المناسب، وقد يتضمن العلاج الدوائي والتغييرات في نمط الحياة والجراحة في بعض الحالات الشديدة.

سبب حدوث البواسير؟؟

تحدث البواسير عندما يتعرض الضغط المفرط على الأوردة في منطقة الشرج والمستقيم، وقد يحدث هذا الضغط المفرط بسبب عدة عوامل، منها:

  •  الإمساك المزمن: حيث يتطلب عملية الإخراج جهدًا أكبر وضغطًا أكبر على الأوردة الشرجية.
  •  الحمل: حيث يتعرض الجسم لزيادة في الضغط الوعائي أثناء فترة الحمل، وقد يؤدي ذلك إلى تورم الأوردة الشرجية.
  •  الجلوس لفترات طويلة على المرحاض: حيث يمكن للجلوس لفترات طويلة على المرحاض أن يؤدي إلى تورم الأوردة وزيادة الضغط على الشرج.
  •  الإجهاد البدني الشديد: حيث يمكن أن يؤدي الإجهاد البدني الشديد، مثل رفع الأثقال الثقيلة، إلى زيادة الضغط على الأوردة الشرجية.
  •  التهابات واضطرابات في الحركة الأمعائية: حيث قد تؤدي التهابات أو اضطرابات في الحركة الأمعائية إلى زيادة الضغط على الأوردة الشرجية.
  • العوامل الوراثية: حيث قد تكون لدى بعض الأشخاص عامل وراثي يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالبواسير.

يجب الحرص على تجنب هذه العوامل واتباع نمط حياة صحي ومتوازن، وفي حالة ظهور أعراض البواسير ينبغي التواصل مع الطبيب لتحديد الخيارات العلاجية المناسبة.

اسرع علاج للبواسير

يمكن استخدام العديد من العلاجات المنزلية والأدوية الموضعية لتخفيف أعراض البواسير، ولكن العلاج الأسرع يعتمد على شدة الحالة ونوع البواسير. ومن بين العلاجات الأسرع فعالية:

1- الكمادات الباردة: يمكن وضع كمادات باردة على المنطقة المتضررة لتخفيف الألم والتورم والحكة.

2- الأدوية الموضعية: يمكن استخدام الأدوية الموضعية مثل الكريمات المخدرة والمضادة للالتهابات والمضادة للحكة لتخفيف الأعراض.

3- النوم على الجانب الأيسر: قد يساعد النوم على الجانب الأيسر من الجسم على تخفيف الضغط على الأوردة الشرجية وتخفيف الأعراض.

4- تناول الملينات: يمكن استخدام الملينات لتخفيف الإمساك المزمن وتخفيف الضغط على الأوردة الشرجية.

5- تغيير نمط الحياة: يمكن تحسين الحالة بتغيير نمط الحياة، مثل تناول الأطعمة الغنية بالألياف والشرب الكافي من الماء وممارسة الرياضة بانتظام.

ومع ذلك، إذا كانت الأعراض شديدة أو لا تستجيب للعلاجات المنزلية، فقد يكون العلاج الأسرع والأكثر فعالية هو الإجراء الجراحي. ينبغي للأشخاص الذين يعانون من أعراض البواسير الحادة التواصل مع الطبيب لتحديد الخيارات العلاجية الأنسب لحالتهم.

البواسير الخارجية

البواسير الخارجية هي حالة طبية تحدث عندما تنتفخ الأوردة في منطقة فتحة الشرج وتظهر على السطح الخارجي للجلد، وتتميز بالتورم والألم والحكة وتحدث عادة بسبب الضغط المفرط على الأوردة، سواء بسبب الإمساك المزمن أو الحمل أو الجلوس لفترات طويلة على المرحاض.

تشمل الأعراض الشائعة للبواسير الخارجية الألم والتورم والحكة والتهيج وإحساس بالانزعاج، ويمكن للشخص المصاب بالبواسير الخارجية أن يشعر بالإحراج والتوتر النفسي.

تتوافر العديد من الخيارات العلاجية للبواسير الخارجية، بما في ذلك العلاجات المنزلية والأدوية الموضعية والجراحة، ويمكن تخفيف الأعراض وتحسين الحالة باتباع بعض الإرشادات المنزلية مثل وضع كمادات باردة على المنطقة المتضررة وتناول الأطعمة الغنية بالألياف وشرب الكثير من الماء وتجنب الإمساك والجلوس لفترات طويلة في المرحاض.

وفي حالة عدم استجابة الحالة للعلاجات المنزلية أو تفاقمت الأعراض، ينبغي للشخص المصاب بالبواسير الخارجية التواصل مع الطبيب لتحديد الخيارات العلاجية الأنسب لحالته، وقد يتطلب الأمر في بعض الحالات إجراء عملية جراحية لإزالة البواسير.

البواسير عند النساء

تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بالبواسير بسبب العوامل التي يتعرضن لها، مثل الحمل والشقوق التي تحدث خلال الولادة والتغيرات الهرمونية التي تحدث خلال فترة الحمل والإنجاب. وقد تزداد احتمالية الإصابة بالبواسير عند النساء أيضًا بسبب الإمساك المزمن والجلوس لفترات طويلة على المرحاض وقلة الممارسة الرياضية.

تتميز البواسير عند النساء بأعراض مشابهة لتلك التي تظهر عند الرجال، وتشمل الألم والتورم والحكة والنزيف، وقد يتسبب النزيف في الشعور بالقلق والخوف لدى النساء.

اعراض البواسير عند النساء 

تشمل أعراض البواسير عند النساء نفس الأعراض التي تظهر عند الرجال، وتتضمن:

  • الألم: يشعر بالألم في منطقة الشرج والمستقيم، ويمكن أن يكون الألم خفيفًا أو شديدًا اعتمادًا على شدة البواسير.
  • التورم: يمكن أن يصبح الشرج منتفخًا وملتهبًا بسبب البواسير الخارجية، ويمكن أن يسبب هذا الانتفاخ شعورًا بالتوتر والضغط في المنطقة.
  • الحكة: تشعر بحكة حادة في المنطقة المصابة، وتسبب الحكة عدم الراحة في المنطقة المصابة.
  •  النزيف: قد يحدث نزيف خفيف أو شديد في البواسير الداخلية، ويمكن أن يتسبب هذا النزيف في الشعور بالقلق والخوف.
  •  إفرازات: يمكن أن تفرز المنطقة المصابة إفرازات مختلفة، مثل الصديد أو الدم أو السائل المخاطي.

بالإضافة إلى ذلك، قد يتسبب البواسير عند النساء في المزيد من الأعراض مثل الإمساك المزمن والانتفاخ والشعور بالتعب والارتجاع الحمضي والتقلصات والضغط على المثانة.

ينبغي للنساء التواصل مع الطبيب في حالة ظهور أي من هذه الأعراض أو أي أعراض أخرى غير معتادة في منطقة الشرج والمستقيم، وينصح بالكشف الدوري للمرأة الناضجة لتحديد وجود أي مشاكل صحية مثل البواسير والعلاج المناسب لها.

الفرق بين البواسير والناسور

البواسير والناسور هما حالتان طبيتان مختلفتان تمامًا، ولكن يمكن أن تتشابه أعراضهما في بعض الأحيان، مما يسبب بعض الخلط بينهما. ولتوضيح الفرق بينهما، يمكن القول ما يلي:

  • البواسير: هي حالة يحدث فيها تضخم الأوردة في منطقة فتحة الشرج وتظهر على سطح الجلد الخارجي للشرج، ويمكن أن تكون داخلية أو خارجية. وتشمل الأعراض الشائعة للبواسير الألم والتورم والحكة والانزعاج، وتحدث عادة بسبب الضغط المفرط على الأوردة، سواء بسبب الإمساك المزمن أو الحمل أو الجلوس لفترات طويلة على المرحاض.

  •  الناسور: هو فتح في الجلد أو الأنسجة الرخوة يمكن أن يحدث في أي جزء من الجسم، ويمكن أن يكون نتيجة للإصابة أو العدوى أو الأمراض المزمنة. وتشمل الأعراض الشائعة للناسور الألم والانزعاج والنزيف والإفرازات، ويمكن أن يتم علاج الناسور بالعلاجات الموضعية أو الجراحية، اعتمادًا على حجمه وموقعه ومدى خطورته.

بشكل عام، يجب على الشخص الذي يشعر بأي أعراض غير طبيعية في منطقة الشرج والمستقيم التواصل مع الطبيب لتحديد الحالة الصحية والعلاج المناسب لها.

العلاجات الطبيعية للبواسير

يمكن استخدام العلاجات الطبيعية للتخفيف من أعراض البواسير ولتحسين الشفاء، ولكن ينبغي الحرص على استشارة الطبيب قبل استخدام أي علاج طبيعي للتأكد من عدم وجود تفاعل سلبي مع أي علاج آخر يتم استخدامه. ومن بين العلاجات الطبيعية للبواسير:

1- تناول الألياف: ينصح بتناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة، حيث تساعد الألياف في تليين البراز وتخفيف الإمساك المزمن الذي يعتبر عاملاً مساهمًا في حدوث البواسير.

2- الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة والتي تساعد على تحسين الدورة الدموية وتخفيف التورم، ويمكن شرب 2-3 أكواب من الشاي الأخضر يوميًا.

3- العسل: يحتوي العسل على خصائص مضادة للالتهابات والتي تساعد على تخفيف الألم والتورم، ويمكن تناول ملعقة صغيرة من العسل يوميًا.

4- الصبار: يحتوي الصبار على مواد مضادة للالتهابات والتي تساعد على تخفيف الألم والتورم، ويمكن استخدام الجيل القائم على الصبار لتخفيف الأعراض.

5- الزنجبيل: يحتوي الزنجبيل على مواد مضادة للالتهابات والتي تساعد على تخفيف الألم والتورم، ويمكن استخدامه في صورة مسحوق أو كعصير أو قطع صغيرة مع الطعام.

6- العلاج الوقائي: يشمل العلاج الوقائي تغيير النظام الغذائي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتجنب الجلوس لفترات طويلة على المرحاض والتوقف عن التدخين وتجنب الإمساك المزمن.

يجب الحرص على تجنب الأدوية والعلاجات الطبية الأخرى دون استشارة الطبيب، وإذا كانت الأعراض تزداد سوءًا أو لا تتحسن بعد استخدام العلاجات الطبيعية، ينبغي التواصل مع الطبيب لتقييم الحالة واختيار العلاج اللازم.

البواسير الهابطة

البواسير الهابطة هي حالة تحدث عندما تتدلى البواسير خارج فتحة الشرج، وتصبح مرئية ويمكن للشخص الشعور بها ولمسها. ويحدث ذلك عادة بسبب ضعف العضلات المحيطة بالشرج والمستقيم، والتي تؤدي إلى انتفاخ الأوردة وتضخمها.

تعتبر البواسير الهابطة شائعة جدًا وتصيب العديد من الأشخاص، وقد تزداد شدتها مع مرور الوقت إذا لم يتم العلاج السليم. وتشمل أعراضها الشائعة الألم والحكة والانزعاج والنزيف، ويمكن أن تتسبب في صعوبة في التبرز والإمساك المزمن.

ينبغي استشارة الطبيب إذا كان لديك بواسير هابطة، حيث يمكن أن يوصف الطبيب العلاج المناسب الذي يتضمن تغييرات في النظام الغذائي ونمط الحياة، والأدوية الموضعية أو الفموية، وفي بعض الحالات قد يحتاج الشخص إلى جراحة لإزالة البواسير الهابطة.

يمكن الوقاية من البواسير الهابطة عن طريق تناول الألياف الغذائية وشرب الكثير من الماء وممارسة الرياضة بانتظام وتجنب الجلوس لفترات طويلة على المرحاض وتجنب الإمساك المزمن.

علاج البواسير

يتوفر العديد من الخيارات لعلاج البواسير، ويختلف العلاج الموصى به اعتمادًا على حالة البواسير وشدتها. ومن بين الخيارات المتاحة لعلاج البواسير:

1- العلاجات الموضعية: تشمل الكريمات والمراهم والزيوت التي يتم وضعها مباشرة على البواسير لتخفيف الألم والتورم والحكة، ويمكن أن تحتوي هذه العلاجات على مواد مسكنة للألم أو مواد مضادة للالتهابات.

2- العلاجات الشفوية: يمكن استخدام الأدوية الشفوية مثل المسكنات والمضادات الحيوية إذا كانت البواسير ملتهبة بشكل خطير، ويجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي من هذه الأدوية.

3- العلاج بالليزر: يستخدم الليزر لعلاج البواسير الداخلية الصغيرة، حيث يتم إرسال تقنية الليزر عن طريق الشرج لتصل إلى الأوردة المتضخمة والتي يتم تقليل حجمها باستخدام الليزر.

4- العلاج الجراحي: يتم استخدام العلاج الجراحي للبواسير الكبيرة أو الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى، وتشمل الجراحة إزالة البواسير بشكل كامل أو جزئي وتقليل حجمها.

يمكن الوقاية من البواسير عن طريق تناول الألياف الغذائية وشرب الكثير من الماء وممارسة الرياضة بانتظام وتجنب الجلوس لفترات طويلة على المرحاض وتجنب الإمساك المزمن والحفاظ على وضعية الجلوس الصحيحة على المرحاض. وينبغي استشارة الطبيب إذا كانت الأعراض تزداد سوءًا أو لا تتحسن بعد استخدام العلاجات المنزلية.

نصيحية لمرضى البواسير

هناك بعض النصائح الهامة التي يجب على مرضى البواسير اتباعها للتخفيف من الأعراض والحفاظ على صحة الشرج والوقاية من تفاقم حالتهم، ومن بين هذه النصائح:

1- تناول الألياف: تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة يساعد على تليين البراز وتخفيف الإمساك المزمن الذي يعتبر عاملاً مساهمًا في حدوث البواسير.

2- شرب الكثير من الماء: ينصح بتناول الكثير من الماء والسوائل الأخرى لتحسين عملية الهضم وتجنب الإمساك المزمن.

3- ممارسة الرياضة: ينصح بممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتحسين الدورة الدموية وتخفيف الضغط على الشرج.

4- تجنب الجلوس لفترات طويلة: يجب تجنب الجلوس لفترات طويلة على المرحاض أو في مكان ما، حيث يمكن أن يزيد ذلك من ضغط الشرج ويزيد من احتمال حدوث البواسير.

5- استخدام الوسائل الناعمة للتنظيف: يجب استخدام الوسائل الناعمة للتنظيف بعد الإخراج وتجنب استخدام الورق الجاف، ويمكن استخدام البلل الورق أو الحنفية الخاصة بالتنظيف.

6- الاستشارة الطبية: ينصح بالاستشارة الطبية إذا كانت الأعراض تزداد سوءًا أو لا تتحسن بعد استخدام العلاجات المنزلية، حيث يمكن أن يوصف الطبيب العلاج المناسب لحالة البواسير.

7- تجنب الإجهاد: يجب تجنب الإجهاد الزائد والتوتر، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على الشرج وتفاقم حالة البواسير.

بالتزامن مع اتباع هذه النصائح، يجب الاهتمام بمراجعة الطبيب بشكل دوري لتقييم حالة البواسير والعلاج اللازم.


Add Comments